– لولا تصعيد البطريرك الراعي ورضوخ الامن والقضاء والافراج عن وليام نون لكان وصل الاحتقان الى حدوث انتفاضة ثانية وانفلات الشارع.
– رئاسيا لا جديد الامور جامدة وكما قال وليد جنبلاط العالم مشغول ولبنان ليس على الخارطة العالمية.
– حتى اليوم لم يتوج العمل على لقاء بين صفا وباسيل بلقاء منتظر منذ الشهر تقريبا والحزب طلب من الرئيس نجيب ميقاتي الذي نصب كمين للتيار مع الرئيس نبيه بري بجلسة حكومية موضوعها الكهرباء التريث قليلا حتى لا يستفحل الخلاف بين الحزب والتيار.
– اختفاء الصرافين منذ الامس بعد تناقل اشاعات عن تخفيض الدولار نهار الاثنين بفزلكات من الحاكم.