كشفت مصادر متابعة لزيارة وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان لوكورنو الى لبنان أن الزيارة حملت رسائل أمنية هامة، بالرغم من انها لم تشكل أي خرق على المستوى السياسي وتحديدا رئاسة الجمهورية.
المصادر اشارت في حديث الى ان وزير الدفاع الفرنسي ابلغ الجانب اللبناني رسالتين امنيتين هامتين الأولى متعلقة بترسيم الحدود البحرية والضمانات الأمنية المرتبطة به، والثانية متعلقة بملف حادثة العاقبية الأمنية.