البلاد مما أثر سلباً على معدل الإنجاب”.
وأضاف: “كما أن الانهيار الاقتصادي جعل تكاليف الحمل والولادة من الصعوبات التي تعترض الإنجاب سيما ارتفاع مستلزمات الأطفال حديثي الولادة وارتفاع اسعار الأدوية والاستشفاء”.
وختم خشفة حديثه لموقع “سكاي نيوز عربية” فأبرز أن “ارتفاع نسبة استخدام النساء في القرى والبلدات اللبنانية اختيارياً لوسائل منع الحمل خوفا من مواجهة الظروف الاقتصادية التي تعيشها”.
وكانت “الدولية للمعلومات” أعدت دراسة سابقة في هذا الشأن نشرت في فبراير من عام 2021 بينت حينها أن من “التداعيات الاجتماعية للأزمة اللبنانية تراجع معدلات الزواج والولادات في عام 2020 مقارنة بعام 2019 ومقارنة بمتوسط الأعوام الخمسة الأخيرة (2015-2019)، في حين ارتفعت معدلات الوفيات بشكل ملموس”.